الانسان يبحث عن الراحة أو السعادة و لا يعلم أي الاشخاص هو لينعم بهما و إن أختارها و تمناها و إن علم تراه حائراً فيما سيجلب له ذلك و الذي قد يكون أمراً لن يصل إلى جوهرة يوماً ...! و حتى أنه قد يرى الحقيقة في ذلك و قد لا يعلم أنها منعكسة من الوهم ومن إدراكه فقط ... و في كل الأحوال الأمر يختلف و التناقض يزيد مداه أو يقل أيضاً من شخص لآخر و هكذا ...!
المفضلات