!. خ ــآلــد .! (17-04-2011), мέᴍɵ (01-04-2011), خآطرهـ (04-04-2011), حُلم سرمدي ..! (17-04-2011), شقـَآوَهـ (01-04-2011), sajaya (01-04-2011), Sorrow (20-04-2011)
|
,
,
!. خ ــآلــد .! (17-04-2011), мέᴍɵ (01-04-2011), خآطرهـ (04-04-2011), حُلم سرمدي ..! (17-04-2011), شقـَآوَهـ (01-04-2011), sajaya (01-04-2011), Sorrow (20-04-2011)
,
بعد كتابه الأول ” كتاب ” والذي كان من أكثر الكتب مبيعا ، وروايته الفائزة بجائزة رواية العام ” ما تبقى من أوراق محمد الوطبان ” تأتي المحاولة الثالثة للكاتب محمد الرطيان في عالم النشر بعنوان ” محاولة ثالثة ” . ويضم الكتاب أربعة كتب ، كتاب الأبطال الذين لم يهربوا من النص وهي مجموعة قصص قصيرة ، وكتاب فضة الكلام ويحتوي على المقالات الفكرية والسياسية والابداعية ، وكتاب الفاكهة ويضم أكثر من 260 توقيعا من تواقيعه المعروفة ، والكتاب الأخير يحمل عنوان ” بلدنا ” .
وعلى غلافه الأخير كتب الدكتور عبدالله الغذامي والشاعر والمفكر محمد العلي ، ومما قاله الغذامي :
أحد العقول الذكية حور كلمة قديمة وجعلها تقول : إذا كان بيتك من زجاج فلا تستحم .لا بد أنه عقل يشبه عقل محمد الرطيان ، أقصد أولئك الكتبة الذين لا تقول لهم الكلمات دعني , ولكنها تصرخ بهم : خذني … خذني ، والذين تأتي الفكرة إليهم مثلما يطرق القراء مقالاتهم ، هم الذين يشكلون حالة اختلاف حيث يمنحون اللحظة الكتابية روحا غير روحها ويفاجئون الورق بغير ما يتوقع ، ذاك معنى تراه حينما ترى قلم هذا الرطيان الراطن بكلماتنا حتى ليجعل ثقافتنا تستحم في بيتها الزجاجي ليتكشف المغطى ويدفعك للتعرف عليك بعد أن غفلت عن نفسك كثيرا وجاءك الرطيان ليدير وجهك إليك ويغسل جسد ثقافتك في مغسل زجاجي تراه كل العيون ولا يبقى للتكتم منزل ولا مهرب ، هي لحظة الكشف حيث تكون الكتابة مشروعا في الشجاعة والصدق .
الكتاب 360 صفحة من القطع المتوسط وهو من اصدارات ” طوى “.
وسيكون الكتاب متوفرا بعد أسابيع في معرض الرياض الدولي للكتاب .
صَحيفَة الوئِـامْ الألكترونيَة .
!. خ ــآلــد .! (17-04-2011), мέᴍɵ (01-04-2011), خآطرهـ (04-04-2011), شقـَآوَهـ (01-04-2011), sajaya (01-04-2011)
,
الرطيان يحاول للمرة الثالثة
أبها : الوطن
صدر عن دار طوى حديثا كتاب "محاولة ثالثة" للكاتب محمد الرطيان. الكتاب جاء في 359 صفحة من القطع المتوسط، ووزع على أبواب أربعة قدم لها الكاتب بـ(الورقة الأولى) و(أما قبل)، متناولا فيها بأسلوب شيق (فن الكتابة).
الباب الأول جاء تحت عنوان "هليّل.. وآخرون لم يهربوا من النص" ويحتوي 13 قصة قصيرة كتبها الرطيان في أزمنة مختلفة، أما الثاني فحمل عنوان "فضة الكلام" عنوان زاويته الصحفية المعروفة، جامعا فيه عددا من المقالات الفنية والفكرية والسياسية، أما الباب الثالث فحمل عنوان "الفاكهة" ويحتوي على 267 توقيعا، تلك التي اشتهر بكتابتها الرطيان في الصحف بأسلوبه المقتضب والعميق، وما حملته أحيانا من لغة شاعرية، أو تلك التي كتبها بلغته الساخرة والحكيمة في أحايين كثيرة.
أما الفصل الأخير فقد حمل عنوان "بلدنا" وجمع فيه الرطيان كثيرا من المقالات الساخرة التي أثار نشرها ردود أفعال واسعة، كما ضم إليها عددا من الكتابات التي لم تنشر من قبل.
ومن المنتظر أن يكون الكتاب متوفرا في معرض الكتاب الدولي في الرياض الذي سيقام في مارس المقبل.
الغلاف الخلفي للكتاب ضم كلمتين إحداهما للناقد الدكتور عبدالله الغذامي قال فيها: "أحد العقول الذكية حور كلمة قديمة وجعلها تقول: إذا كان بيتك من زجاج فلا تستحم. لا بد أنه عقل يشبه عقل محمد الرطيان، أقصد أولئك الكتبة الذين لا تقول لهم الكلمات دعني، ولكنها تصرخ بهم: خذني.. خذني، والذين تأتي الفكرة إليهم مثلما يطرق القراء مقالاتهم، هم الذين يشكلون حالة اختلاف، حيث يمنحون اللحظة الكتابية روحا غير روحها ويفاجئون الورق بغير ما يتوقع، ذاك معنى تراه حينما ترى قلم هذا الرطيان الراطن بكلماتنا حتى ليجعل ثقافتنا تستحم في بيتها الزجاجي ليتكشف المغطى ويدفعك للتعرف عليك بعد أن غفلت عن نفسك كثيرا وجاءك الرطيان ليدير وجهك إليك ويغسل جسد ثقافتك في مغسل زجاجي تراه كل العيون ولا يبقى للتكتم منزلا ولا مهربا، هي لحظة الكشف، حيث تكون الكتابة مشروعا في الشجاعة والصدق".
أما الكلمة الثانية فكانت للشاعر محمد العلي وقال فيها: تفضل واقرأ معي ما يقول محمد الرطيان:
"ـ من هو أعظم ناقد سعودي؟
ـ المطر!"
"بإمكان عود ثقاب أن يحرق غابة كاملة، ولكن ليس بإمكانه أن يعود شجرة..".
حين تفرغ من قراءة هذا.. ماذا بوسعك أن تقول؟ أنت لا بد أن تقول أولاً: هذا ما كان ضباباً في خاطري، وبالطبع كان في خاطر الرطيان.. ولكنه استطاع أن يحيل ضبابه إلى ضوء وهذا ما يعجزني. ولا بد أن تقول ثانياً: هل هذا مـا يسمونه الإيجاز؟ ولكن الإيجـاز هو: (التعبير عن المعاني الكثيرة باللفظ القليل) ونحن نعـرف أنه يتم بأسلوبـين: أسلوب الحذف وأسلوب القصر.. فهل هذا ما يدخل فيه قول الرطيـان؟ لا.. هو ليس الإيجـاز القديم. إنه إيجاز إبداع معنى جديدا للكلمـات، فقد أحال المطر إلى شجـرة كثيفة المعاني وأحال عود الثقـاب إلى مطر من الإيحاءات.
جريدَة الوَطنْ .
!. خ ــآلــد .! (17-04-2011), мέᴍɵ (01-04-2011), خآطرهـ (04-04-2011), شقـَآوَهـ (01-04-2011), sajaya (01-04-2011)
,
قصَة هِلَيل , قديمَة لدَى الرِطيَانْ وأضافها بِ كتابَه ( مُحاولَة ثَالثَة ) , جميلَة ومُعبرَة ..
" هليّل " .. !
(1)
وكل مسألة فيها قولان .. إلا " هليّل " !
فعندما يأتي ذكره ، تسمع ألف قول وقول .
نسبه ؟.. هناك من يقول أنه من قبيلة لا شأن لها بين القبائل ، وهناك من يقول أنه أتى نتيجة علاقة آثمة ، وهناك من يقول أنه من بقايا " الأرمن " الذين نجوا من مذابح " الأتراك " ، وهناك من يبتكر رواية رابعة لا تقلّ في الخيال و الحبكة والاثارة عن الروايات السابقة !
تنظر إليه ، وتـُصيبك الحيرة : هل هو أبيض أم أسود ؟!
نغمة صوته تقول لك أنه أسود ، وكذلك شكل الشفتين . بقية التفاصيل في ملامح وجهه تقول أنه أبيض ، لونه يقف ما بين اللونين !
عمره ؟.. هناك من يقول أنه بعمر مدينتنا الصغيرة ، وهناك من يُقسم بأنه أكبر منها قليلا !
الأكيد أننا ولدنا وهو موجود ، وعندما نسأل من سبقونا من " الشيبان " الأكبر سنا ً ، يقولون لنا :
نذكر وجوده بيننا .. ولكننا لا نتذكـّر من أين أتى ومتى أتى !
ما يزال الناس يتذكرون بعض " أقواله " وكأنها نبؤات ، أو عبارات لحكيم :
" باكر تجيكم عاصفة من غرب ، اللي مات يحمد ربه ، والحي يتمنى لو أنه ما أنولد ! "
أستعادت الناس عبارته تلك قبل فترة ، عندما هاجت الصحراء على أطراف مدينتنا ، وأصابتها نوبة من نوبات الغضب . يرددون هذا القول وهم يضحكون في العلن ، وكأنهم يسخرون من العبارة وصاحبها، ولكنهم مرعوبون في السر ، ويدعون الله بهمس أن لا تكون تلك " عاصفة هليّل " !
وهذا ما حدث عند الحرب على العراق ، أستعادوا عبارته التي يقول فيها :
" شقر الشعور ، زرق العيون ، باكر يجون ! "
وكم من مرة يسيّسون ما يقوله " هليّل " ، وكم من حادثة يحورونها قليلا ً لكي تكون ملائمة لإحدى عباراته .
كان يدخل البيوت ( حتى تلك المحافظة جدا ً ) دون أستئذان ، والنساء اللواتي لا يكشفن وجوههن للغرباء .. يكشفن أمام " هليّل " كأنه أحد الأقارب !
يمازحهن ، ويغني لهن بعض الأبيات من قصيدة عاميّة ( يُقال أنها له ، ويُقال أنها كُتبت في حبيبة سريّة لا يعرفها أحد ) بل أنه يتجاوز أحيانا ً ويقول لهن ما هو فاحش من الشعر ، وقبل أن تأتي ردة فعلهن الغاضبة لجرأته ، يلتفت إلى الصغار ويصرخ " فررررر" .. ويقوم بلف شماغه الممزق من جهة الأذنين على شكل اذان ذئب ، ويطاردهم في باحة المنزل ، ويقوم ببعض الحركات الضاحكة التي تُضحك الاطفال ... والنساء أيضا ، واللواتي وسط ضجيج المشهد والمرح ينسين ما قاله قبل قليل في قصيدته عن : النهد والخصر والضم في ليالي الشتاء الباردة !
طبعا ً .. لا يخرج إلا بعد أن يتناول الغداء مع أهل البيت ، وذلك بأصرار من " الرجال " عندما يعلمون بوجوده ، بالأضافة إلى حصوله على كيس يحتوي على بعض المعلبات والخبز ، وكيس آخر فيه بعض الملابس .. ويقبل أي شيء من الملابس ولأي موسم .. عدا الاحذية فهو لا يقبلها ، ويفضّل أن يمشي حافيا ً .
عندما نلتقي معه في الشارع ، وذلك بعد خروجه من أحد المنازل ، نسأله عن أبنتهم الحسناء " هل رأيتها " ؟.. " وش كانت لابسه " ؟.. " هي حلوة يا هليّل " ؟.. كان يغضب من أسئلتنا ، فهو يرفض أن يتحدث عن نساء أي بيت يدخله ، وكنا نعرف كيف نطفيء هذا الغضب ، ونستر أنفسنا لكي لا يفضحنا أمام أحد أخوتها .. وذلك بــ "خمسة ريالات " .. وما أسوأ حظك إن لم يكن لديك ورقة نقدية من فئة " الخمس ريالات " .. سيصرخ بأعلى صوته بأنك بخيل بالاضافة إلى بعض الصفات السيئة الاخرى .
كنا نسمـّيها " خمسة الازمات " وأحيانا ً " خمسة هليّل " .. نضعها في جيوبنا أحتياطا ً ، فمن الممكن أن نلتقي به في أي شارع و يطلب : " هات خمسة ريال "... تريد أن تعطيه " عشرة " ، أو " خمسين " ، او حتى " مائة " حتى تسلم من الفضيحة .. ولكنه لا يقبل !.. أما " خمسة " ، أو الفضيحة !
حتى أصحاب البقالات عندما يأتي " هليّل " إليهم .. من الممكن أن يأخذ ما سعره أكثر من خمسة بخمسة ريالات فقط .. لأنه دائما ً ما يحدث العكس أيضا ً فيأخذ ما قيمته أقل من خمسة ولا يقبل أن يأخذ الباقي .. كأن محفظته المهترئة والصغيرة لم تـُصنع إلا لحمل الخمسات !
يحكون عنه بعض الحكايات الخرافية ..
فهناك من يقول أنه شاهده في إحدى الليالي على أطراف المدينة ، في الصحراء ، حوله الكثير من النيران المشتعلة ، وأنه سمع أصوات أناس لا يراهم ، وكان " هليّل " وحده يغني ويرقص .. وتُروى مرة أخرى مع أضافة سماع أصوات الطبول !
ويحدث أن شخصين يرويان أنهما شاهداه في مكانين مختلفين في نفس الوقت !
وأصحاب هذه الروايات ، هم في الغالب من يروّج لنظرية أن " هليّل " جني .. وليس أنسي !
(2)
" هليّل " مات ..
ومدينتنا أصبحت بلا طعم بغيابه .
بل أن كل مدينة لا يُوجد فيها " هليّل " هي مدينة ناقصة .
(3)
حتى هذا اليوم – وبعد سنوات من موته – هناك من يقول أنه رآه البارحة !
محمد الرطيان
,
لِ الأفكار الرائعة أجنحة ، تجعلها تُحلق في كل السماوات وتغرد على شبابيك البيوت المغلقة .
لن يستطيع كل هواة ” القنص” اصطيادها .. أو قتلها !
الرِطيَانْ .
مُحاولة ثَالثَة , عبارة عن مقالَات سابقَة لم يتسنَى لِي سوى قراءة البداية ولم أكمله بعدْ , ولكِن اسم الرِطيان يجعلُه جديرآ بِ القراءة
وجديرآ بِ اضافتِه هُنا : )
إليكُم رابطِ تحميل الكِتاب :كود:http://www.4shared.com/file/XKlccCF4/____.html
رابط آخر من الجميلَة мέᴍɵ
مُتمنيَة لكُم قراءة ممُتعَة مع الرِطيانْ
( وأتمنَى أيضآ ألا يُحرجني رابط التحميل معكمكَ السَابق ) .
التعديل الأخير تم بواسطة إبتِسَامَة ❥ ; 16-04-2011 الساعة 08:59PM
!. خ ــآلــد .! (17-04-2011), мέᴍɵ (01-04-2011), أَستغفرالله (01-04-2011), بعيد ! (04-04-2011), يولاند (03-04-2011), شقـَآوَهـ (01-04-2011), sajaya (01-04-2011)
..
وهذا ما أقوله إيضا يكفي إضافه اسم الرطيان بجانب العنوان لنقرأ له ونرتوي
ولكِن اسم الرِطيان يجعلُه جديرآ بِ القراءة
وجديرآ بِ اضافتِه هُنا : )
كاتب بالفعل ذكي ويعرف من إين تأكل الكتف
همسه :
الرابط السابق لم يكن به غي اشكاليه سوى إستعراقه مده في التحميل مع هذا
حملته دون إي مشكله تذكر ..
جاري التحميل أحساسي إنتقاء راقي جدا من شخصك الراقي جدا
إبتِسَامَة ❥ (02-04-2011)
*
*
تم التحميل بسلام
لروحك
إبتِسَامَة ❥ (02-04-2011)
مشكووووووووره حبيبتي يعطيك الع ــآآآفيه
آبد مآفشلك حبيبتي
تسلمين
إبتِسَامَة ❥ (02-04-2011)
الله ، محمد الرطيآن
هـ الانسآآن عجبني جداً ، حبيت اسلوبه فـ الكتآبة
وافكآره وصيآغته لـ الأحداث ، شي ثآآآآني
ذوق رآآقي يآ يآسمينة
بس اقولج ، ترآ الرآبط مآ طلع لي فآيل pdf
مدري ليش ؟
عموماً ، اسمحي لي اضيف هـ الرآبط الثآني
لـ تحميل الكتآب للي واجهته مشكلتي
كود:http://www.4shared.com/get/dG-2KNgX/____.html
وألف شُكر
بعيد ! (04-04-2011), يولاند (03-04-2011), إبتِسَامَة ❥ (02-04-2011)
مقدمة جميلة ومتشوقة جدا" لقراءتها..
امممممم الرابط التاني هو اللي اشتغل معاي..
جااري التحميل..
جزاكم الله خير..
إبتِسَامَة ❥ (05-04-2011)
المفضلات